الشهرة و المال لا يمنحون السعادة الحقيقة .. إليك السر
شاب يحدثكم عن تجربته مع السعادة وكيف توصل الى سر الحصول عليها:
الثراء والمال لا يمنح السعاد:
أنتَ عندما ترى شابا يمتلك سيارة فاخرة، والكثير من المال، ويعرف الكثير من البنات، ويسهر في الأماكن الراقية، ويسافر لأروع المدن العالمية، وغير ذلك... فلا تظن أن ذلك يمنحه شعورا بالسعادة ويحقق حاجته منها. لا ثم لا، قد يحس بها في فترة محدودة جدا، يأتي بعدها الحزن والملل والكآبة، لأنه لا يلمس السعادة الحقيقية.
وأنتِ عندما ترين فتاة تلبس أغلى ماركات الملابس، و تضع أحسن و أجود ماركات الماكياج، وأصدقاؤها لديهم الكثير من الأموال، إلى غير ذلك... فاعلمي أن كل هذا لا يشعرها بالسعادة الحقيقية، وستبقى دائما تبحث عن اشباع حاجتها من السعادة دون جدوى.
الشهرة لا تمنح السعادة:
هناك الكثير من المشاهير، ممثلين أو مغنيين، يعلنون ثوبتهم أو اسلامهم وأوقد يتخلون عن الشهرة والنجومية بما لها وما عليها. والعجيب أن أكثرهم يصرحون أن حياتهم كانت قبل ذلك ظلمة وملل وتعاسة وحزن رغم الشهرة والمال. فلماذا الكثير من الشباب يحلمون بأن يصبحوا مشاهير ونجوم؟ ولماذا يظنون أن تحقيق هذا الحلم سيمنحهم سعادة في قمتها؟الثراء والمال لا يمنح السعاد:
أنتَ عندما ترى شابا يمتلك سيارة فاخرة، والكثير من المال، ويعرف الكثير من البنات، ويسهر في الأماكن الراقية، ويسافر لأروع المدن العالمية، وغير ذلك... فلا تظن أن ذلك يمنحه شعورا بالسعادة ويحقق حاجته منها. لا ثم لا، قد يحس بها في فترة محدودة جدا، يأتي بعدها الحزن والملل والكآبة، لأنه لا يلمس السعادة الحقيقية.
وأنتِ عندما ترين فتاة تلبس أغلى ماركات الملابس، و تضع أحسن و أجود ماركات الماكياج، وأصدقاؤها لديهم الكثير من الأموال، إلى غير ذلك... فاعلمي أن كل هذا لا يشعرها بالسعادة الحقيقية، وستبقى دائما تبحث عن اشباع حاجتها من السعادة دون جدوى.
الأحلام الصغيرة والرضى سر السعادة:
نحن البسطاء نحس بالسعادة بأقل شيء، فالسعادة هي أن تحقق مأكل ومشرب يومك، بصحة جيدة، وسط عائلتك ومن يجمعك بهم حب بلا مصالح، علاقتك ومعاملتك مع الناس وأهلك حسنة، صادق مع نفسك ... إذا نجحت في تحقيق هذا مع الكثير من الرضى، والقرب الى الله عز وجل، تكون في سعادة حقيقية لا يملكها المشاهير و الأغنياء.