ما هي الـ 10 أشياء التي لا يجب أن تفعلها الفتاة كي لا يتركها حبيبها؟

كيف تخسرين رجل خلال 10 أيّام... أو ما هي ال10 أشياء التي لا يجب أن تفعليها عندما تخرجين مع شاب كي لا يتركك أو يهجرك...

أوّلاً: لا تتصلي به كلّ دقيقة، ودعيه يشتاق إليك، لا تدعيه يفكر أنه حصل عليك وأنه يمكنه الاتصال بك متى شاء. إن لم يؤثر ذلك معه، فهو لا يستاهل حبك وانتباهك من الأساس.
ثانيًا: احتفظي بأسرارٍ لك ولا تبوحي أو تخبريه عن حياتك كلّها، ودعيه يتساءل عن الأوقات التي تعيشينها من دونه ...
واجعليه يظن أنك تمتلكين سرًا أو لغزًا في شخصيتك لن تخبريه عنه. ولا تخبريه عن كلّ تفاصيل حياتك لأنه قد يستعمل هذه التفاصيل ضدك في المستقبل إن لم يكن شخصًا جيدًا.
ثالثُا: لا تعطيه كلّما يريده. طبعًا، لا بدّ من التساهل معه ولكن لا تجعلي الموضوع سهلاً عليه، لا تدعيه يجبرك على فعل ما لا تريدينه.
رابعًا: لا تتبرجي أكثر من الازم! فالشباب لا تعجبهم المرأة التي تزيد من الكحل الأصفر على عينيها أو التي تكثر من استعمال الألوان على شفاهها. فهم يحبون رؤية المرأة على طبيعتها. ولكن طبعًا، لا بد من ترتيب نفسك ووضع القليل من الزينة ولكن لا تدعي وجهك يشبه وجه المهرّجين، فذلك مضحك ويبعد الآخر.
خامسًا: ليس من الضرورة أن تسأليه عن كلّ تحركاته، فالعبي ورقة اللامبلاة، إن عاد إليك مسرعًا فذلك يعني أنه يحبك. وإن لم يبالي فابحثي عن رجلٍ آخر يستاهلك...
سادسًا: لا تسرعي وتتسرعي وادرسيه من جميع النواحي واجعليه ينتظرك ويحترمك أولاً. ولا تدعيه يعتبر نفسه أفضل منك! فأنتما على نفس المستوى إنسانيًا، فهو ليس كائنًا كاملاً: له نقاط أضعاف أيضًا.
سابعًا: لا تتشاجري معه على كل تفاصيل الحياة كلما كنتما سويًا. أي لا تفرطي في إعطاء رأيك على الأشياء التافهة، بل اختاري المواضيع الهامة للمشاجرة.
ثامنًا: لا تهزئي منه أمام الأخرين ولا تفرطي في الأسئلة عن أمور تخصه كثيرًا ولا يريد التكلم عنها كي لا يتركك في الأونة نفسها.
تاسعًا: لا تضجريه بالكلام الفارغ اللامتناهي والذي يظهر أنك أذكى بكثير منه، فذلك سيضايقه على الأكيد.
عاشرًا: احتفظي بأصدقائك، ففي بداية كل علاقة تدور حياتك حوله، لذلك لا تحدي نفسك به وابقي على اتصال مع أصدقائك واطلبي منه أن يحتفظ بأصدقائه.
فالعلاقة الجيدة بين شخصين تأتي مع التوازن والاحتفاظ بشخصيتك أنت. لا تتغيري من أجله فهو يحبك أنت كما أنت لا كما يتخيلك، فأنت شخص فريد وجميل وجدير بالحبّ! أمّا الأهم، فلا تكفي عن التواصل معه بشكلٍ سليم وحاولي أن تثقي به، إسألي واستمعي إلى الجواب فالحديث له إتجاهين.
المقال التالي المقال السابق
لا تعليقات
إضافة تعليق
رابط التعليق