ما هي علامات الحب التي تظهر على وجه المحب وتصرفاته؟
ملامح الحب ملامح مميزة تظهر على وجه المحب وتنطبع في تصرفاته، فتجعل كل قبيح أجمل ما يكون، وكل قاس ألين ما يكون، وكل ظلام كنور البدر الكامل، فهيا بنا نكتشف كل من يخفق قلبه بالحب:
العيون: انظر بدقة داخل عيون المحيطين بك وستكتشف بكل سهولة عين المحب، حيث تجد بها بريقا ولمعانا ينشأ من الدموع التي تمنح العيون هذا التألق، فهي دموع يختلط بها الحزن والفرح لأن للحب تركيبة خاصة به تتحد خلالها سعادة القلب بما يحمل من حب وألم فراق الحبيب ويستمر الألم حتى تتقابل العيون مرة أخرى.
كذلك بها خجل من نوع خاص حيث تحاول هذه العيون أن تخفي حبها عن الغير كما تضطر الجفون إلى الانحناء لأسفل خوفا من مواجهة من تحب فهي لا تعلم هل هو يبادلها نفس المشاعر أم لا فتبادر بالانحناء.
تجدها شاردة في حيرة وقلق تسأل نفسها: هل سيمنحني الله الفرصة في تحقيق حلمي أم لا؟
الشفاه: شفاه المحب كالكتاب الشفاف فهو مغلق لكنه يشف عما بداخله، فتجد الشفاه ترتعش قليلا بسبب ماتبذل من جهد لكبح اللسان من أن ينطق بكلمات الحب الحبيسة التي تكافح من أجل الخروج إلى العالم والإعلان الجريء عن نفسها لكن تمنعها قوانين الحياة ويعيقها الخجل.
أما لون شفاه المحب فينبعث منها لون الحب الوردي الذي يمنحها جاذبية ورقة لن يستطيع أي خبير تجميل أن يرسمها مهما وضع عليها من مساحيق أو ألوان فلون الطبيعة الناتج عن ضربات القلب المستمرة لا يضاهيه لون.
الإطلالة: نلحظ على المظهر العام للمحب الأناقة الدائمة لأن السعادة الداخلية تنطبع على المظهر العام، فيتأنق المحب ويتجمل بكل ما يملك من أكسسوارات وملابس حتى يبدو أجمل من في الكون عندما يراه حبيب قلبه.ويرغب في أن يراه نصفه الآخر بصورة جميلة بل الأجمل بين الجميع حتى لا يزيغ بصره عنه ولا يجد به شائبة يمكن أن ينتقدها.
الصوت: إذا حاولنا تقديم وصف دقيق عن ملامح ونبرات صوت المحب سيتطلب الأمر مئات الأوراق حتى نتمكن من ذلك، إنه عالم آخر يحتاج إلى من يكتشفه، ولصعوبة هذا سأقدم موجزا لصفات صوت صاحب القلب الذي يخفق بالحب كما يلي:
- للحب قوة غير عادية تقع على الأحبال الصوتية فتمنحها الرقة والنعومة، وهذه حقيقة لا يمكن إنكارها حيث نجد الشخص المحب مهما كانت نبرة صوته قوية أو مزعجة، عندما يلمس الحب قلبه يتحول إلى نبرة تشبه تغريد الطيور أو مداعبة الأطفال، وعند سماعها لا يكون بوسعنا إلا أن نقول سبحان مغير الأحوال الذي يغير ولا يتغير.
- يتحدث الشخص بخجل جديد من نوعه فهو خجل الحب.
- تخرج الكلمات مرتعشة ومترددة بطريقة ملحوظة.
العيون: انظر بدقة داخل عيون المحيطين بك وستكتشف بكل سهولة عين المحب، حيث تجد بها بريقا ولمعانا ينشأ من الدموع التي تمنح العيون هذا التألق، فهي دموع يختلط بها الحزن والفرح لأن للحب تركيبة خاصة به تتحد خلالها سعادة القلب بما يحمل من حب وألم فراق الحبيب ويستمر الألم حتى تتقابل العيون مرة أخرى.
كذلك بها خجل من نوع خاص حيث تحاول هذه العيون أن تخفي حبها عن الغير كما تضطر الجفون إلى الانحناء لأسفل خوفا من مواجهة من تحب فهي لا تعلم هل هو يبادلها نفس المشاعر أم لا فتبادر بالانحناء.
تجدها شاردة في حيرة وقلق تسأل نفسها: هل سيمنحني الله الفرصة في تحقيق حلمي أم لا؟
الشفاه: شفاه المحب كالكتاب الشفاف فهو مغلق لكنه يشف عما بداخله، فتجد الشفاه ترتعش قليلا بسبب ماتبذل من جهد لكبح اللسان من أن ينطق بكلمات الحب الحبيسة التي تكافح من أجل الخروج إلى العالم والإعلان الجريء عن نفسها لكن تمنعها قوانين الحياة ويعيقها الخجل.
أما لون شفاه المحب فينبعث منها لون الحب الوردي الذي يمنحها جاذبية ورقة لن يستطيع أي خبير تجميل أن يرسمها مهما وضع عليها من مساحيق أو ألوان فلون الطبيعة الناتج عن ضربات القلب المستمرة لا يضاهيه لون.
الإطلالة: نلحظ على المظهر العام للمحب الأناقة الدائمة لأن السعادة الداخلية تنطبع على المظهر العام، فيتأنق المحب ويتجمل بكل ما يملك من أكسسوارات وملابس حتى يبدو أجمل من في الكون عندما يراه حبيب قلبه.ويرغب في أن يراه نصفه الآخر بصورة جميلة بل الأجمل بين الجميع حتى لا يزيغ بصره عنه ولا يجد به شائبة يمكن أن ينتقدها.
الصوت: إذا حاولنا تقديم وصف دقيق عن ملامح ونبرات صوت المحب سيتطلب الأمر مئات الأوراق حتى نتمكن من ذلك، إنه عالم آخر يحتاج إلى من يكتشفه، ولصعوبة هذا سأقدم موجزا لصفات صوت صاحب القلب الذي يخفق بالحب كما يلي:
- للحب قوة غير عادية تقع على الأحبال الصوتية فتمنحها الرقة والنعومة، وهذه حقيقة لا يمكن إنكارها حيث نجد الشخص المحب مهما كانت نبرة صوته قوية أو مزعجة، عندما يلمس الحب قلبه يتحول إلى نبرة تشبه تغريد الطيور أو مداعبة الأطفال، وعند سماعها لا يكون بوسعنا إلا أن نقول سبحان مغير الأحوال الذي يغير ولا يتغير.
- يتحدث الشخص بخجل جديد من نوعه فهو خجل الحب.
- تخرج الكلمات مرتعشة ومترددة بطريقة ملحوظة.