ما هي قواعد النجاح في العمل؟
إليكم أهم قواعد النجاح في العمل، استنادا إلى أحدث الدراسات التي بينت أن خمس قواعد يجب تطبيقها لمزيد من التحدي المثمر بالعمل.
القاعدة الأولى ـ ابتعد عن الأمور العاطفية:
على عكس المتعارف عليه في الدورات التدريبية الخاصة بتنمية مهارات العمل، يجب التحدث عن أي مشكلة بوضوح وصراحة شديدة، حتى وإن كان محورها الرئيسي عاطفيا وليس مهنيا. فعلى سبيل المثال إذا حدث شجار بينك وبين زميلك في العمل أو لاحظت انه يعارض وجهة نظرك على الفور دون حتى التفكير فيها، فعليك أن تخبره صراحة بحقيقة شعورك. اطلب منه تفسيرا لمعارضتك في الرأي على الدوام، واسأله إذا ما كان منزعجا منك من أمر ما. بهذا الشكل تكون قد بلورت المشكلة الرئيسية بحيث تمنع تكرارها أو تحولها إلى الطريقة المعتادة للتعامل معك.
القاعدة الثانية ـ اصعد السلم الوظيفي بما يناسبك:
الثقافة المحيطة بنا والضغوط الحياتية تجعلنا دائما نسعى وراء المناصب الأعلى والألقاب الأكبر، ولكن إذا فكرت جيدا في الأمر تجد أن المنصب الأعلى لن يأتي وحده، بل ستأتي معه المسئوليات والمشكلات التي سيكون عليك حلها. إذا كانت شخصيتك لا تحتمل المزيد من الضغوط لما لا تسعى لأداء أفضل في منصبك الحالي بدلا من السعي وراء المهام الأصعب. قد ترى أن هذا الأمر سيضرك مستقبلك المهني، ولكن بمزيد من التفكير ستجد في الأمر فائدة أخرى وهي أنك أصبحت محترفا والأكثر خبرة فيما تفعله. فقط حدد الأنسب لك وافعله.
القاعدة الثالثة ـ افعل ما تم توظيفك لتفعله:
مديرك دائما ما ينظر إلى الصورة الأكبر. وإذا حاولت أن تفعل المثل ستعرف مدى الجهد الذي يبذله الآخرون لإنجاز مهامهم بكفاءة، كما أنه من الممكن أن تتعرف على بعض الطرق التي يمكنك من خلالها تقديم القليل من المساعدة في المهام الأخرى. ولكن يجب أن تكون حريصا جدا وعلى دراية بالفرق بين عرض المساعدة وتخطي الآخر أو التدخل فيما لا يعنيك. في البداية اعرض المساعدة بلطف، وإذا شعرت بالرفض التام انسحب في هدوء وحاول في مجال آخر مع شخص آخر.
القاعدة الرابعة ـ عش في المكتب:
الكثير منا يبقى في العمل ليلا نهار إلى حد انه قد لا يمضي في منزله مع عائلته ربع الوقت الذي يمضيه في العمل، وذلك في محاولة لإثبات حبه وتفانيه. ولكن إذا فكرت قليلا ستجد أن حلول المشكلات الكبيرة لا تأتي بينما أنت متوتر محاولا البحث عن الحل. امضي وقتا جيدا في وسط الطبيعة الخضراء أو اركب الدراجة بينما تستمع إلى الموسيقى. فالحصول على قدر مناسب من الاسترخاء يحفز قدراتك الإبداعية ويفيدك في عملك أكثر من البقاء متوترا على مكتبتك بلا طاقة لفعل أي شيء.
القاعدة الخامسة ـ وسع دائرة علاقتك بالطرق الملائمة:
التعرف على شخص ما بهدف توسيع دائرتك الاجتماعية عن طريق شخص آخر رشحك له أو من خلال معرفتك المباشرة به؟ بالطبع من خلال التعارف المباشر بينكما. لذا تخلص من بطاقات العمل التي تحملها في جيبك كوسيط لتعارفك بالآخرين. وابدأ باختيار معارفك وتكون شبكة علاقات موسعة من خلال شبكات التواصل الاجتماعي. اكتب عن نفسك وعن اهتماماتك في العمل وستجد أن الأمر سينعكس عليك إيجابا. وذلك لا يعني أن تبدي رفضك للتعارف بالآخرين من خلال طرف ثالث إذا جاء الأمر عن طريق الصدفة أو تلقائيا، ولكن لا تتخذها الوسيلة الوحيدة لتوسيع علاقاتك الاجتماعية.
القاعدة الأولى ـ ابتعد عن الأمور العاطفية:
على عكس المتعارف عليه في الدورات التدريبية الخاصة بتنمية مهارات العمل، يجب التحدث عن أي مشكلة بوضوح وصراحة شديدة، حتى وإن كان محورها الرئيسي عاطفيا وليس مهنيا. فعلى سبيل المثال إذا حدث شجار بينك وبين زميلك في العمل أو لاحظت انه يعارض وجهة نظرك على الفور دون حتى التفكير فيها، فعليك أن تخبره صراحة بحقيقة شعورك. اطلب منه تفسيرا لمعارضتك في الرأي على الدوام، واسأله إذا ما كان منزعجا منك من أمر ما. بهذا الشكل تكون قد بلورت المشكلة الرئيسية بحيث تمنع تكرارها أو تحولها إلى الطريقة المعتادة للتعامل معك.
القاعدة الثانية ـ اصعد السلم الوظيفي بما يناسبك:
الثقافة المحيطة بنا والضغوط الحياتية تجعلنا دائما نسعى وراء المناصب الأعلى والألقاب الأكبر، ولكن إذا فكرت جيدا في الأمر تجد أن المنصب الأعلى لن يأتي وحده، بل ستأتي معه المسئوليات والمشكلات التي سيكون عليك حلها. إذا كانت شخصيتك لا تحتمل المزيد من الضغوط لما لا تسعى لأداء أفضل في منصبك الحالي بدلا من السعي وراء المهام الأصعب. قد ترى أن هذا الأمر سيضرك مستقبلك المهني، ولكن بمزيد من التفكير ستجد في الأمر فائدة أخرى وهي أنك أصبحت محترفا والأكثر خبرة فيما تفعله. فقط حدد الأنسب لك وافعله.
القاعدة الثالثة ـ افعل ما تم توظيفك لتفعله:
مديرك دائما ما ينظر إلى الصورة الأكبر. وإذا حاولت أن تفعل المثل ستعرف مدى الجهد الذي يبذله الآخرون لإنجاز مهامهم بكفاءة، كما أنه من الممكن أن تتعرف على بعض الطرق التي يمكنك من خلالها تقديم القليل من المساعدة في المهام الأخرى. ولكن يجب أن تكون حريصا جدا وعلى دراية بالفرق بين عرض المساعدة وتخطي الآخر أو التدخل فيما لا يعنيك. في البداية اعرض المساعدة بلطف، وإذا شعرت بالرفض التام انسحب في هدوء وحاول في مجال آخر مع شخص آخر.
القاعدة الرابعة ـ عش في المكتب:
الكثير منا يبقى في العمل ليلا نهار إلى حد انه قد لا يمضي في منزله مع عائلته ربع الوقت الذي يمضيه في العمل، وذلك في محاولة لإثبات حبه وتفانيه. ولكن إذا فكرت قليلا ستجد أن حلول المشكلات الكبيرة لا تأتي بينما أنت متوتر محاولا البحث عن الحل. امضي وقتا جيدا في وسط الطبيعة الخضراء أو اركب الدراجة بينما تستمع إلى الموسيقى. فالحصول على قدر مناسب من الاسترخاء يحفز قدراتك الإبداعية ويفيدك في عملك أكثر من البقاء متوترا على مكتبتك بلا طاقة لفعل أي شيء.
القاعدة الخامسة ـ وسع دائرة علاقتك بالطرق الملائمة:
التعرف على شخص ما بهدف توسيع دائرتك الاجتماعية عن طريق شخص آخر رشحك له أو من خلال معرفتك المباشرة به؟ بالطبع من خلال التعارف المباشر بينكما. لذا تخلص من بطاقات العمل التي تحملها في جيبك كوسيط لتعارفك بالآخرين. وابدأ باختيار معارفك وتكون شبكة علاقات موسعة من خلال شبكات التواصل الاجتماعي. اكتب عن نفسك وعن اهتماماتك في العمل وستجد أن الأمر سينعكس عليك إيجابا. وذلك لا يعني أن تبدي رفضك للتعارف بالآخرين من خلال طرف ثالث إذا جاء الأمر عن طريق الصدفة أو تلقائيا، ولكن لا تتخذها الوسيلة الوحيدة لتوسيع علاقاتك الاجتماعية.